إذا كان المراد بالقراءات جميع ما نزل على رسول الله ص سواء الذي نسخ والذي لم ينسخ وما روي متواترا أو أحادا فالأحرف السبعة هي القراءات ولا فرق فيصح أن نقول الأحرف السبعة هي القراءات
أما إذا أردنا القراءات المتواترة التي تحققت فيها الشروط الثلاثة وهي التواتر وموافقة أحد المصاحف العثمانية ووجه من وجوه اللغة العربية فليست الأحرف السبعة هي القراءات ومن المتفق عليه أن الأحرف السبعة ليست هي القراءات السبع التي نقلها الأئمة السبعة المعروفون لأن القراءات المتواترة تشمل قراءات الأئمة الثلاثة المكملين للعشرة
Tidak ada komentar:
Posting Komentar